لى صاحب التميز والأفكار النيرة ..أزكى التحيات وأجملها..وأنداها
وأطيبها..أرسلها لك بكل ود وحب وإخلاص..
تعجز الحروف أن تكتب ما يحمل قلبي من تقدير واحترام..وأن تصف ما اختلج بملء فؤادي من ثناء واعجاب..فما أجمل
أن يكون الإنسان شمعة تُنير دروب الحائرين..
ماذا أقول..
*********** أحبائي ***********
عن هذا الشخص الرائع
على شاطئ الحياة تتكسر امواج محيط لامتناهي..وجدت نفسي تظلني سماء الخالق عزوجل..وترمقني نجوم الكون
بنظرات استشف منها واقع الحياة
الى من أضاء ليل سمائي وموجهاً لي في حياتي..أتسع نوره وانتشر..
في هذه اللحظة عبارات كثيرة تدور في خلجات صدري..
ومعاني مختلفة.
عاجزاً عن كتاباتها لهذا الشخص ..فله مني كل الاحترام والتقدير مغروسة له في قلبي التي لا تذبل
ولن تذبل..
فقد كان مثالاً لي .نعم كان مثالاً للأخ العزيز والخلوق في تعامله..وانموذجاً شاهداً على سمو اخلاقه
مهلا 000 مهلاَ 0000اعزائي واحبتي
لاتزال سفينتي تشق عباب البحر لتلتقط الكلمات التي توفيه الحق ولا اضن ان تجدها..
ولا تزال الكلمات تتزاحم وتتصارع تريد ان تخبر عن ما في مكنونها وعن مايدور في مخيلتها..
الغطاء عن نسمة من نسمات الحياة..ذو تميز..وشمعة لاتنطفي..يا من كنت شعاعاً
إلى غير حدود...الى صاحب اليدين المعطاءتين
ومن هنا احب ان اكشف لكم عن هذه الشخصية التي كتبت عنها ولكن مهما كتبت قليل في حقه
انه اخي في الله وسام غمراوي جزاه الله عنا كل الخير